ولكـ أن ـتتخيل
أصبحت أطرب للحزنِ
أنغام قد يُضَجَرُ منها
تغربت وغربلت سفن الجراح
في مدامع الحزن فرحاً بالهدوء
ويا ويل هدوء العواصف
حينما تُحَثِلُ صفوها تلك الجراح
لتهطل الأمطار
من غيمه سئمت طعم أحزاني
آهــ
آهــ
دموع الصمت
تسقي بساتيني
.................
!!...........يا زهوري تفتحي
غني ألماً
قد أُسجن فيه طول الحياة .........!!
.
.
!!........و يا دمعاً قد أصبحت رقيقاً
فإياك أن تفضح ألماً يجتاحني حد البكاء............!!
؛‘
’
‘؛
و يضل الصمت يبكيني ....!!
دمتم بحب